بناء قدرات و كفايات العاملين الاجتماعيين

• • تحسين العرض في مجال العمل الاجتماعي، عبر تنزيل الاتفاقية الإطار للشراكة بين الوزارة ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار لتفعيل ورش تكوين 10000 مساعدة ومساعد اجتماعي في أفق 2030 وذلك من خلال :
  • بلورة برامج ومخططات التكوين المهني الاجتماعي مع الشركاء الأكاديميين، عبر استثمار التكوينات النموذجية للمعهد الوطني للعمل الاجتماعي وتوسيع خارطته التكوينية، بشراكة وثيقة مع قطاع التعليم العالي والبحث العلمي.
  • استقبال وتوفير التدريب الميداني لطلبة تخصصات العمل الاجتماعي بمراكز ومؤسسات القطب الاجتماعي.
  • اعتماد 4 مشاريع مسالك الإجازة في مجال العمل الاجتماعي وهي : الارشاد التربوي المهني، المساعدة النفسية الاجتماعية، مرافق الأشخاص في وضعية هشاشة، العمل الاجتماعي
  • توفير تكوين مستمر، يهدف إلى تحيين وتحسين قدرات العاملين الاجتماعيين، ويكون وفق منطق تفاعلي وفقا لحاجيات العاملين الاجتماعيين، حيث تم اعداد برامج لتقوية قدرات الموارد البشرية العاملة بمؤسسات الرعاية الاجتماعية حسب الفئات، وفي هدا الاطارتم تنظيم مجموعة من الدورات التكوينية لفائدة العاملين الاجتماعيين بمؤسسات الرعاية الاجتماعية، حسب التوزيع التالي:
  • تقوية قدرات 76 مساعدة اجتماعية بالفضاءات متعددة الوظائف للنساء؛
  • دورة تكوينية لفائدة 28 عامل اجتماعي بمدينة طنجة بشراكة مع المنظمة الدولية للصحة؛
  • دورات تكوينية لتقوية قدرات 575 فاعل في مجال حماية الطفولة؛
  • دورات تكوينية لفائدة 654 مهني عامل مع الأطفال، بشراكة مع اليونيسف؛
  • دورات تكوينية لفائدة 120 عامل اجتماعي بمنطقة الحوز، حول الدعم والمواكبة النفسية؛
  • ثلاث دورات تكوينية عن بعد لفائدة 150 نقطة ارتكاز في مجال الاعاقة في مختلف الجهات بالمملكة؛
  • دورة تكوينية لفائدة 30 نقطة ارتكاز في مجال الاعاقة حول “الأهلية القانونية للأشخاص في وضعية اعاقة؛
  • دورات تكوينية إقليمية لفائدة المهنيين والعائلات في إطار برنامج “رفيق” بمدن شفشاون، وجدة وطنجة؛
  • دورة تكوينية لفائدة 100 عامل بمؤسسة التعاون الوطني، حول الإدماج الرقمي في خدمة الادماج الاجتماعي.
  • توفير تكوين تكميلي يستجيب لخاصيات الفئات المستهدفة (الحاجيات والصفات الإدارية والجاهزية والتدخل الميداني) وخاصية القرب، حيث تم برمجة تكوينات تهم جانب الدعم النفسي والمرافقة الاجتماعية لفائدة العاملين الاجتماعيين خصوصا في المناطق المتضررة من الزلزال