كلمة السيدة الوزيرة عواطف حيار
تتوخى استراتيجية “جسر”بلورة رؤية جديدة لتدخلات الوزارة ومكوناتها، التعاون الوطني ووكالة التنمية الاجتماعية والمعهد الوطني للعمل الاجتماعي، تقوم على أساس تحرير الطاقات وتشجيع الابداع الاجتماعي المبتكر والدامج والمستدام. كما تؤسس لهندسة اجتماعية جديدة، تهدف إلى توفير جيل جديد من المراكز والخدمات الاجتماعية، ترتكز على الرقمنة والالتقائية والشراكة والابداع الاجتماعي والتنزيل الترابي كرافعات لتحسين الاستهداف عبر اعتماد السجل الاجتماعي الموحد وتجويد الخدمات وتقريبها من المواطنات والمواطنين.
ولتفعيل أوراش استراتيجية “جسر”، اعتمدت الوزارة الرقمنة كرافعة أساسية لتسريع تطوير بيئة اجتماعية ذكية ودامجة، تسهل وصول الفئات المستهدفة إلى الخدمات الاجتماعية،وتوفر مقياس اجتماعي (Baromètre Social) يعتمد على تجميع وتحليل البيانات وعلى الشباك الاجتماعي الموحد للربط الرقمي للمراكز الاجتماعية وتقوية المهارات الرقمية للأطر الاجتماعية والمستفيدين لمواكبة
وبناء على مقتضيات دستور المملكة المغربية الذي ينص على مسؤولية الدولة والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية عن استفادة المواطنين والمواطنات على قدم المساواة من حقوقهم بما فيها التنمية المستدامة،
واستنادا للسياق الوطني الإيجابي الذي يتميز بتبني المملكة لنموذج تنموي جديد، وتفعيلا للبرنامج الحكومي 2021-2026، قامت وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة بإعداد استراتيجية جديدة 2022-2026 تحت عنوان “جسر نحو تنمية اجتماعية دامجة ومبتكرة ومستدامة” (GISSR : Green Inclusive Smart Social Regeneration)
وبناء على مقتضيات دستور المملكة المغربية الذي ينص على مسؤولية الدولة والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية عن استفادة المواطنين والمواطنات على قدم المساواة من حقوقهم بما فيها التنمية المستدامة،
واستنادا للسياق الوطني الإيجابي الذي يتميز بتبني المملكة لنموذج تنموي جديد، وتفعيلا للبرنامج الحكومي 2021-2026، قامت وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة بإعداد استراتيجية جديدة 2022-2026 تحت عنوان “جسر نحو تنمية اجتماعية دامجة ومبتكرة ومستدامة” (GISSR : Green Inclusive Smart Social Regeneration)
تتوخى استراتيجية “جسر”بلورة رؤية جديدة لتدخلات الوزارة ومكوناتها، التعاون الوطني ووكالة التنمية الاجتماعية والمعهد الوطني للعمل الاجتماعي، تقوم على أساس تحرير الطاقات وتشجيع الابداع الاجتماعي المبتكر والدامج والمستدام. كما تؤسس لهندسة اجتماعية جديدة، تهدف إلى توفير جيل جديد من المراكز والخدمات الاجتماعية، ترتكز على الرقمنة والالتقائية والشراكة والابداع الاجتماعي والتنزيل الترابي كرافعات لتحسين الاستهداف عبر اعتماد السجل الاجتماعي الموحد وتجويد الخدمات وتقريبها من المواطنات والمواطنين.
ولتفعيل أوراش استراتيجية “جسر”، اعتمدت الوزارة الرقمنة كرافعة أساسية لتسريع تطوير بيئة اجتماعية ذكية ودامجة، تسهل وصول الفئات المستهدفة إلى الخدمات الاجتماعية،وتوفر مقياس اجتماعي (Baromètre Social) يعتمد على تجميع وتحليل البيانات وعلى الشباك الاجتماعي الموحد للربط الرقمي للمراكز الاجتماعية وتقوية المهارات الرقمية للأطر الاجتماعية والمستفيدين لمواكبة